قصة مسلسل الموت القادم إلى الشرق
قصة مدینة من مدن الجزیرة العربیة تعیش آمنة مستقرة فی جو من الهدوء حیث یعمل الرجال فی حقولهم وأعمالهم وتعمل النساء فی البیوت ولكن سرعان ما یتغیر الحال الهادئ حیث یظهر مجموعة من قطاع الطرق الذی یستولون اموال الناس والتجار والقوافل، ثم یذهبون إلى المدینة التی یحكمهم نَهار (جمال سلیمان)‘ فیبدأون باحكام السیطرة على هذه البلدة بمالهم اولا ثم بالسیطرة على أحد الضعفاء فیها وهو الوزیر "عبّاد" ثم وبعد ان یحكموا سیطرتهم وتقوى شوكتهم یقومون بقتل الحاكم "نهار" وزوجته والمستشار "الصافی" وابنه "سیف"، ویضعون "عبّاد" حاكما بالاسم فقط بقوة السلاح وهو ما یغیر الحالة التی كانت علیها المدینة. ومن الجهة الاخرى هناك العامّة من الناس الذین یبدأون فی التضییق علیهم بسبب المعاناة من الظلم الذی انزله علیهم الاربعة الذین یحكمون البلاد. ویبدأ العامة من الشعب بالتحرك للقضاء على الظالمین لهم، بظهور سیف (سعد مینه) الذی نجا من الموت حیث انقذه "أبو الركاب" من الموت ویقومون بتصفیة مصعب واتباعه واحدا واحدا.
المزيد